مشكلة ريديت مع تايلور :القشه التى قصمت ظهر البعير
بعد غلق قسم السؤال والجواب على REDDIT والذى يحمل اسم SUBREDDIT وفتحه ثانيةً صباح الجمعه,رأى الكثير من الجمهور أن ذلك لن يجدى نفعاً لأن التواصل لن يكون مثمراً,كما رأى المشرفين أن تايلور كانت تستطيع أن ترتيب القسم بكل سلاسه ويُسر,وأن التعامل الآن بين المديرين والأعضاء فى المنتدى لايتم على الشكل المطلوب,وأنهُ كان من المفروض أن يكون REDDIT ساحه مفتوحه للتواصل.
وأن SUBREDDIT فى عهد تايلور كان يستضيف أصحاب المواقع الكبيره والمعروفه لمحاورتهم وسؤالهم الكثيروالكثير,وما أروع جلسات النقاش مع مؤسس ويكليكس,وأوباما,والكثير والكثير.
الآن يرى الكثير من المشرفين أن وعود مؤسسى ريديت لن تكون بالدرجة الكافية منصفه لأن بإقالة مديره محبوبه,وتضييق الخناق على التواصل مع المشرفين أو الأعضاء بإقالة قسم كان مشترك فيهِ أكثر من 2 مليون من الأشخاص,لايعتبر سوى استهانه بمشرفى ومتابعى الموقع.
وقد علق على ذلك أحد مؤسسي REDDIT وهو Alexis Ohanian:بأنهُ يعلم مدىتضايق الكثيرين من هذا الأمر,وأنهُ سيتم معالجة الأمر,وأن الأمور ستعود كما كانت,وأنهُ لايمكن لوم REDDIT فقط على ماحدث.
هذا وقد كان هناك المزيد من الإنتقادات للموقع فى الشهر الماضى بأن الموقع قد فقد قيمتهُ فى الإبتعاد عن النقاش المفتوح والمشاركة الفعاله بين المشرفين والمديرين والأعضاء ليكون ساحه مفتوحه للنقاش كما كان الهدف منهُ.
المصدر:USA TODAY
![]() |
| اثنين من مؤسسي ريديت |
وأن SUBREDDIT فى عهد تايلور كان يستضيف أصحاب المواقع الكبيره والمعروفه لمحاورتهم وسؤالهم الكثيروالكثير,وما أروع جلسات النقاش مع مؤسس ويكليكس,وأوباما,والكثير والكثير.
الآن يرى الكثير من المشرفين أن وعود مؤسسى ريديت لن تكون بالدرجة الكافية منصفه لأن بإقالة مديره محبوبه,وتضييق الخناق على التواصل مع المشرفين أو الأعضاء بإقالة قسم كان مشترك فيهِ أكثر من 2 مليون من الأشخاص,لايعتبر سوى استهانه بمشرفى ومتابعى الموقع.
وقد علق على ذلك أحد مؤسسي REDDIT وهو Alexis Ohanian:بأنهُ يعلم مدىتضايق الكثيرين من هذا الأمر,وأنهُ سيتم معالجة الأمر,وأن الأمور ستعود كما كانت,وأنهُ لايمكن لوم REDDIT فقط على ماحدث.
هذا وقد كان هناك المزيد من الإنتقادات للموقع فى الشهر الماضى بأن الموقع قد فقد قيمتهُ فى الإبتعاد عن النقاش المفتوح والمشاركة الفعاله بين المشرفين والمديرين والأعضاء ليكون ساحه مفتوحه للنقاش كما كان الهدف منهُ.
المصدر:USA TODAY

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق