صفر يحتسب لتطويرات حسوب الإعلانيه
الجميع كان يأمل كثيراً من شركة حسوب,فى مجال التواصل ,وفى مجال الأعمال المستقله,وفى مجال الإعلانات,ولكن نقطة التطوير تساوى صفر.
فى بداية أمر حسوب كان هناك الكثير ممن يدعم الشركه,ويحاول أن يصل بها إلى بر الأمان,وإلى الكثير من النجاح,ونذكر من هؤلاء:ترايدنت,والتى خصصت قسم كامل لإعلانات حسوب,وكانت تضع أيضاً إعلانات حسوب فى البدايه,ولكن نتيجة هزلية أرباح حسوب,قامت ترايدنت بحذف إعلانات حسوب تماماً من قائمة اهتماماتها,وأولت العمل لإعلانات أدسنس وشركات أُخرى للربح.
كذلك شبكة رصد كانت تدعم فى البداية شبكة حسوب الإعلانيه,وتضع إعلاناتها,ولكن بعد فتره قررت الشبكة الإخباريه المعروفه بقوتها فى العالم العربى,أن تحذف إعلانات حسوب,وتولى الإهتمام لشبكة جوجل أدسنس الإعلانيه,وذلك نظراً لقلة أرباح الشبكه,وضعفها فى مجال التطوير.
انتبه حسوب فطوفان التطوير يتقدم:
حسوب لاتحاول أن تنافس بقوه,لأن بداية المنافسة يتمثل فى التطوير,وليس فى مجرد النظر فقط لغيرها,وهى جالسه تحاول أن تعد الغنائم,ومحاولة فقط النظر للغير تودى بصاحب هذهِ النظريةِ إلى الفشل الذريع.
لأن التطوير الدائم يجعل الكثيرين ينهالون على سوقك,ويتركون الآخرين.
حسوب اقتنصى الفرصه:
لابد على حسوب فى هذا الوقت أن تقتنص فرصة أن إعلانات أدسنس أصبح حولها المزيد من الجدل هذهِ الأيام,والكثير من الناشرين أصبحوا ينفرون من هذهِ الشركةِ التى أصبحت الآن تحاول أن تستغل ناشريها من أجل تعويض خسارات تكبدتها فى الفترات السابقه,حتى أن أسعار نقراتها أصبحت ضعيفه,واستفادة المعلنين الآن أيضاً أصبحت ضعيفه جداً,حتى أن 100 ألف ظهور لاتحقق 1000 نقره على المواقع المُعلنه.
لهذا يتوجب على حسوب أن توفر الكثير من الإعلانات لها,وتحاول التفكير فى التطوير,ومحاولة جذب سوق الإعلانات الأجنبية لها لكى تحقق أقصى استفادة للناشرين ,وبالتالى ترويج سوق عملها بقوه,وأعتقد أن الوقت الحالى هو أفضل وقت لديها لتحقيق الهدف المنشود.
![]() |
| حسوب |
الجميع كان يأمل كثيراً من شركة حسوب,فى مجال التواصل ,وفى مجال الأعمال المستقله,وفى مجال الإعلانات,ولكن نقطة التطوير تساوى صفر.
فى بداية أمر حسوب كان هناك الكثير ممن يدعم الشركه,ويحاول أن يصل بها إلى بر الأمان,وإلى الكثير من النجاح,ونذكر من هؤلاء:ترايدنت,والتى خصصت قسم كامل لإعلانات حسوب,وكانت تضع أيضاً إعلانات حسوب فى البدايه,ولكن نتيجة هزلية أرباح حسوب,قامت ترايدنت بحذف إعلانات حسوب تماماً من قائمة اهتماماتها,وأولت العمل لإعلانات أدسنس وشركات أُخرى للربح.
كذلك شبكة رصد كانت تدعم فى البداية شبكة حسوب الإعلانيه,وتضع إعلاناتها,ولكن بعد فتره قررت الشبكة الإخباريه المعروفه بقوتها فى العالم العربى,أن تحذف إعلانات حسوب,وتولى الإهتمام لشبكة جوجل أدسنس الإعلانيه,وذلك نظراً لقلة أرباح الشبكه,وضعفها فى مجال التطوير.
انتبه حسوب فطوفان التطوير يتقدم:
حسوب لاتحاول أن تنافس بقوه,لأن بداية المنافسة يتمثل فى التطوير,وليس فى مجرد النظر فقط لغيرها,وهى جالسه تحاول أن تعد الغنائم,ومحاولة فقط النظر للغير تودى بصاحب هذهِ النظريةِ إلى الفشل الذريع.
لأن التطوير الدائم يجعل الكثيرين ينهالون على سوقك,ويتركون الآخرين.
حسوب اقتنصى الفرصه:
لابد على حسوب فى هذا الوقت أن تقتنص فرصة أن إعلانات أدسنس أصبح حولها المزيد من الجدل هذهِ الأيام,والكثير من الناشرين أصبحوا ينفرون من هذهِ الشركةِ التى أصبحت الآن تحاول أن تستغل ناشريها من أجل تعويض خسارات تكبدتها فى الفترات السابقه,حتى أن أسعار نقراتها أصبحت ضعيفه,واستفادة المعلنين الآن أيضاً أصبحت ضعيفه جداً,حتى أن 100 ألف ظهور لاتحقق 1000 نقره على المواقع المُعلنه.
لهذا يتوجب على حسوب أن توفر الكثير من الإعلانات لها,وتحاول التفكير فى التطوير,ومحاولة جذب سوق الإعلانات الأجنبية لها لكى تحقق أقصى استفادة للناشرين ,وبالتالى ترويج سوق عملها بقوه,وأعتقد أن الوقت الحالى هو أفضل وقت لديها لتحقيق الهدف المنشود.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق